4 معتقدات خاطئة عن فحص الألتراساوند وقت الحمل
جي بي سي نيوز - صوير الجنين داخل الرحم بالموجات فوق الصوتية "الألتراساوند" شائع من قبل أطباء النساء خلال مراحل مختلفة من الحمل، إلا أن هناك بعض المعتقدات الخاطئة الشائعة عن هذا النوع من الفحص. يعتبر هذا الفحص آمناً تماماً لصحة الجنين. إليك أهم الأفكار الخاطئة والحقيقة العلمية عنها:
يستطيع الفحص بالموجات فوق الصوتية تحديد جنس الطفل، لكنه فحص لمتابعة نمو الجنين وتطوره، وليس فقط لكشف هذه المعلومة الأشعة ضارة. يعتقد بعض الناس أن هذا النوع من الفحص ضار بسبب إشعاعات تنبعث منه، لكن الحقيقة أن الموجات فوص الصوتية عبارة عن سلسلة من الموجات ذات كثافة مختلفة، يتم تحويلها إلى صورة تراها على الشاشة. تساعد هذه الموجات على كشف التشوهات في نمو الجنين حال وجودها، ومتابعة نموه وتطوره.
الأشعة السينية. يختلف التصوير بالموجات فوق الصوتية "ألتراساوند" تماماً عن الأشعة السينية. الأشعة موجات من الضوء، بينما الألتراساوند موجات صوتية، وهي لا تضر الجنين على الإطلاق.
الإجهاض. يعتقد البعض أن الموجات فوق الصوتية يمكن أن تسبب الإجهاض لأنها تمر عبر المهبل، لكن الحقيقة أن الموجات التي تمر عبر المهبل فحص يتم في المرحلة الأولى المبكرة من الحمل، نتيجة عدم تشكل جسم الجنين. بمجرد سماع نبضات قلب الجنين بعد الأسبوع الـ 5 يتم الانتقال إلى التصوير فوق البطن.
جنس المولود. يستطيع الفحص بالموجات فوق الصوتية تحديد جنس الطفل، لكنه فحص لمتابعة نمو الجنين وتطوره، وليس فقط لكشف هذه المعلومة.
مواضيع ساخنة اخرى
- لمزيد من الأخبار تواصل معنا عبر :
- تابِع @jbcnews