Date : 22,11,2024, Time : 11:17:33 PM
7034 : عدد القراء حاليا
حالة الطقس
°C
Amman,Jordan
13
اليوم
العليا 22° الدنيا 12°
غداً
العليا 18° الدنيا 12°
أرسل خبر
آخر تحديث: الأربعاء 26 صفر 1437هـ - 09 ديسمبر 2015م 03:09 ص

اعتلال نظام الصين الصحي يحبط صناعة الدواء العالمية

اعتلال نظام الصين الصحي يحبط صناعة الدواء العالمية
أندرو وارد

لم يكُن قد مضى وقت طويل على تولي السير أندرو ويتي رئاسة جلاكسوسميث كلاين في عام 2008، حتى زار شنغهاي لتسليم رسالة جنباً إلى جنب مع الاستثمارات الكبيرة التي كانت شركته تضخها في الصين. قال: "بالنسبة لشركة جلاكسوسميث كلاين، مركز الجاذبية يتحرّك شرقاً".

لفترة من الوقت، كانت الرهانات الاستراتيجية الكبيرة التي وضعتها جلاكسوسميث كلاين وشركات أدوية أخرى على الصين تبدو كأنها مُجزية، لأن السكان المتقدمين في السن، والمتحضّرين، والأغنياء على نحو متزايد يتدافعون ويتوقون للحصول على رعاية صحية حديثة.

بحلول عام 2012 كانت السوق تنمو بمعدل سنوي 24 في المائة وتجاوزت الصين اليابان لتُصبح ثاني أكبر اقتصاد بعد الولايات المتحدة. بعد ذلك توقف الحفل بشكل مفاجئ. بحلول منتصف هذا العام انخفض النمو إلى 5 في المائة فقط - وهو خبر سيئ بالنسبة لصناعة تعتمد على أماكن مثل الصين لتعويض الركود في أوروبا وضغوط الأسعار في الولايات المتحدة.

إلى حد ما، التباطؤ يعكس التكيّف الذي يواجه الشركات متعددة الجنسيات في الصين في الوقت الذي يهدأ فيه الاقتصاد، لكن التغيير في الحظوظ بالنسبة لشركات الأدوية الكبيرة يتجاوز الهبوط الدوري. أثيرَ هذا التغيير ليس بسبب الانخفاض في الطلب - على العكس، حاجة الصين إلى الأدوية الآن أكبر من أي وقت مضى - لكن بسبب المشاكل الهيكلية العميقة في نظام الرعاية الصحية في البلاد.

تتعرّض شركات الأدوية للضغط بسبب محاولة الصين استخلاص أكبر قيمة من فواتير أدويتها البالغة 150 مليار دولار، وإصلاح نظام المستشفيات التي أصبح تمويلها معتمدا، بشكل غير سليم، على رفع قيمة الفواتير. يقول شو دونج يين، رئيس مجلس إدارة فرع شركة نوفارتيس في الصين: "سواء نظرنا إلى المستشفيات أو شركات الأدوية، فإن نظام الرعاية الصحية بالكامل غير متوازن".

العلامة الأكثر وضوحاً على المتاعب كانت فضيحة الفساد في جلاكسوسميث كلاين، التي أدت إلى انحراف طموحات السير أندرو في الشرق عن مسارها بشكل سيئ. في العام الماضي تم تغريم المجموعة البريطانية ثلاثة مليارات رنمينبي (488 مليون دولار)، وهي عقوبة جنائية قياسية في الصين، بسبب تقديم رشا لأطباء ومسؤولي رعاية صحية لوصف الأدوية التي تُنتجها.

سلوك الأطباء

تراجعت مبيعات جلاكسوسميث كلاين بواقع الربع تقريبا منذ الأزمة، وهذه الحالة أحدثت حالة من الإحباط في الأسواق في الوقت الذي بدأت فيه الشركات المنافسة تُشدد من إجراءات الامتثال، خوفاً من عقاب مماثل. مع ذلك، في حين أن الآخرين تجنّبوا حتى الآن مصير جلاكسوسميث كلاين، إلا أن الفساد لا يزال مستشرياً في جميع أنحاء نظام الرعاية الصحية في الصين، بحسب عدد من الأشخاص المعنيين في هذا القطاع.

ولا يزال بإمكان الأطباء ذوي الأجر الضعيف رفع رواتبهم من خلال قبول الرشا من شركات الأدوية، أو تلقّي مبالغ مالية للتحدّث نيابة عنها في المناسبات الترويجية. وفي كثير من الأحيان هذه المناسبات لا تحدث، لكن يتم دفع المال رغم ذلك. ووفقاً لمسؤول الامتثال في إحدى مجموعات الأدوية الغربية، بإمكان أحد أطباء شنغهاي مُضاعفة راتبه الشهري، البالغ عشرة آلاف رنمينبي، عن طريق قبول محاضرتين أو ثلاث.

وهذا يترك شركات صناعة الأدوية متعددة الجنسيات تواجه مُعضلة حول كيفية التنظيف النشط. استبعاد الرشا تماماً من المرجح أن يعني التضحية بالمبيعات لشركات الأدوية المحلية التي لا تزال على استعداد لتقديم الرشا، لكن غض الطرف يحمل في طياته مخاطر في حال اختارت السلطات الصينية أن تجعل شركة متعددة الجنسيات أخرى عبرة لغيرها.

يقول أحد المستشارين في شنغهاي: "إذا كنت المدير العام لإحدى شركات الأدوية الأجنبية في الصين، فستتعرّض لضغط من المقر الرئيس لتحقيق أهداف مبيعاتك، لكنك أيضاً تقول في نفسك: "أنا حقاً لا أريد الذهاب إلى السجن".

كانت جلاكسوسميث كلاين الأسرع من حيث الإصلاح. لم يعُد يُدفع لمندوبي المبيعات في الشركة بناءً على حجم الأدوية التي يبيعونها، وتم حظر استخدام حسابات مصاريف الترفيه عن الأطباء. وكانت شركات أخرى أكثر تردّداً في التخلّي عن تكتيكات البيع الطموحة جداً، لكن جميع الشركات الأجنبية اتّخذت، بدرجات متفاوتة، خطوات لإيقاف الانتهاكات الأكثر فظاعة.

يقول كينت كيدل، المدير الإداري الأول لشركة كونترول ريسكس في الصين، الذي يُقدّم المشورة لشركات الأدوية عن الامتثال: "جلاكسوسميث كلاين تملك ترفا لا تُحسد عليه، هو الوصول إلى طريق مسدود والبدء مرة أخرى. الشركات الأخرى لديها تحدّي إصلاح الجناح في الوقت الذي لا تزال فيه طائرة".

بعض شركات الأدوية الصينية أيضاً تتعرّض للتدقيق من السلطات، لكن يتم معاملتها بلُطف مقارنة بجلاكسوسميث كلاين. إضافة إلى التهديد بفرض عقوبات محلية، يجب أن تقلق المجموعات متعددة الجنسيات من وزارة العدل الأمريكية ومكتب مكافحة الجرائم الخطيرة في المملكة المتحدة، اللذين يملكان السلطة لمعاقبة الفساد الذي يتم في الخارج. وبالفعل تتعرض جلاكسوسميث كلاين لتحقيق من قبل الوكالتين. هذا الضغط لوقف الرشا أزال بعض الوقود الذي كان يُغذّي النمو المكون من أرقام من خانتين ويُساعد في تفسير السبب في أن الشركات الأجنبية قد تباطأت بشكل حاد أكثر من الشركات المحلية.

التركيز على الأسعار

حملة مكافحة الفساد هي مجرد عامل واحد وراء التراجع. على الأقل بالأهمية نفسها كانت حملة الحكومة الصينية لتخفيض أسعار الأدوية.

التوسّع السريع من قبل شركات صناعة الأدوية الأجنبية على مدى العقد الماضي كان قائماً على مبيعات "الأدوية الموازية ذات العلامات التجارية". هذه أدوية قديمة لا تخضع لبراءات الاختراع وتحظى بسعر أعلى من الأدوية المقلَّدة التي ليس لها علامات تجارية، التي تصنعها الشركات المحلية. حتى وقت قريب كانت المستشفيات على استعداد لدفع مبالغ إضافية مقابل الخيار الأكثر تكلفة - جزئياً بسبب جودتها الأكثر صدقية، لكن أيضاً لأنها تحصل على جزء من سعر الوصفة الطبية.

تجمع المستشفيات نصف إيراداتها من الهامش الإضافي، البالغ 15 في المائة، الذي تفرضه عادة على مبيعات الأدوية، ما يوجد حافزا هيكليا لوصف الأدوية المُكلفة ذات العلامة التجارية حتى قبل عرض مندوبي المبيعات أي رشا.

الإصلاحات التي تم إطلاقها هذا العام كانت تهدف إلى إيقاف قطار الكسب غير المشروع من الأدوية الموازية ذات العلامات التجارية. الآن تجبر عمليات جديدة لتقديم المناقصات شركات التصنيع على تقديم خصومات في أنحاء المقاطعات الصينية كافة، مع مزيد من المفاوضات على المستوى المحلي. في الوقت نفسه، هناك مُخطط لإلغاء هوامش المستشفيات يتم تطبيقه الآن في 100 مدينة كبيرة، مع خطط لمضاعفة النطاق.

يقول مسؤولون تنفيذيون إنهم سعداء بالتخلّي عن الأدوية الموازية ذات العلامات التجارية شريطة أن تفتح المجال لاعتماد أدوية محمية ببراءات الاختراع أكثر حداثة. وهناك متوسط فارق زمني بمقدار خمسة إلى ستة أعوام بين إطلاق الأدوية في الولايات المتحدة وأوروبا ووصولها إلى الصين. والجهود جارية لتضييق هذا الفارق الزمني بتسريع الضوابط التنظيمية.

ويعتقد هيرفي جيسيرو، المدير العام لشركة جلاكسوسميث كلاين في الصين، أن هذا سيجعل البلاد أكثر جدوى على المدى الطويل، لكنه يُحذّر من "أن تآكل الأسعار سيحدث بشكل أسرع من اعتماد الأدوية الجديدة".

وتذهب 10 في المائة فقط من الإنفاق الصيني على الأدوية إلى المنتجات المحمية ببراءات الاختراع، مقارنة بـ 70 في المائة في الولايات المتحدة. وهذا يعكس تضخم أسعار الأدوية العامة وعدم وجود علاجات جديدة.

يقول يين: "ليست هناك أي أدوية تعويضية في المستشفيات الصينية يقل عمرها عن سبعة أعوام. إنها طريقة غريبة لإنفاق 150 مليار دولار (...) لو تم إنفاق تلك الأموال في الطريق الصحيح، فستوفّر نظاما أكثر صحة بكثير".

لا يوجد أحد - ولا حتى الذين يتعرّضون للتهديد بسبب التسعير وضغوط الامتثال - يُمكن أن يُجادل في حاجة الصين المُلحّة إلى توفير رعاية صحية ذات جودة أفضل بأسعار مقبولة أكثر لمزيد من الناس. بكين يجب أن تتعامل مع هذه المطالب في الوقت الذي تواجه فيه زيادة في الأمراض المُزمنة لأن سكانها يهرمون بسرعة.

يقول يين: "اليوم، هناك 150 مليون شخص تزيد أعمارهم على 65 عاماً والرقم ينمو بواقع 15 مليونا كل عام، لذلك بحلول عام 2029 سيكون في الصين 300 مليون شخص تزيد أعمارهم على 65 عاماً. هذه هي الفئة العمرية التي تحتاج إلى الرعاية الصحية (...) لكن ليست هناك أي طريقة يستطيع من خلالها نظام الرعاية الصحية في الصين دعم مُضاعفة الطلب على مدى 15 عاماً".

النمو المرتبط بالعمر في عدد حالات الإصابة بأمراض مثل السرطان والقلب يتسارع بسبب الهجرة الجماعية من المناطق الريفية إلى المدن - اتجاه يُرافقه أسلوب حياة أكثر استقراراً ووجبات غذائية غير صحية. ولدى الصين منذ الآن ثلاثة أضعاف عدد مرضى السكري الموجودين في الولايات المتحدة، ومن المتوقع أن يرتفع الرقم من 109.6 مليون شخص هذا العام إلى 150.7 مليون بحلول عام 2040.

لمواجهة هذا التحدّي، عملت الحكومة الصينية جاهدة لتوسيع فرص الوصول إلى الرعاية الصحية. تقريباً كل مواطن مُغطّى بنوع ما من التأمين الصحي العام.

تقول جيني ياو، رئيسة الرعاية الصحية في مجموعة KPMG في شنغهاي: "إن بدء تنفيذ تغطية التأمين الصحي الشامل (...) يعد إنجازا كبيرا، لكن التغطية سطحية".

وتحاول بكين تعميق التغطية: تُخطط لبدء تنفيذ التأمين المدعوم على الأمراض الحرجة لجميع المواطنين تقريباً بحلول نهاية هذا العام، وتشجيع تطوير نظام التأمين الصحي الخاص. لكن كثيرا من العائلات لا تزال تواجه تكاليف مؤلمة عندما يمرض أحد الأقرباء.

هذا يجعل المرضى غاضبين والثقة بالأطباء منخفضة. وأظهرت دراسة لرابطة الأطباء في الصين أخيرا أن 13 في المائة من الأطباء الذين شملتهم الدراسة تعرّضوا لاعتداء جسدي في العام الماضي. واستعادة الثقة يُمكن أن تستغرق أعواماً، لأن عمداء كليات الطب يقولون إنهم يكافحون للحصول على طلاب أقوياء من أجل مهنة توفّر أجورا متدنية، والقليل من المكانة، مع خطر جسدي. ويبلغ أجر الأطباء في المتوسط خُمس المبلغ الذي يتلقّاه نظراؤهم في أوروبا، ويُطلب منهم رؤية ما يصل إلى 150 مريضا يومياً.

إعادة هيكلة النظام

جوهر المشكلة هو الاعتماد المُفرط على المستشفيات وعدم وجود أطباء أُسرة. يقول جيسيرو: "ليس هناك أي بلد آخر في العالم يعتمد بالكامل على المستشفيات". تسعى الصين لتطوير نظام الرعاية الصحية الأولية، لكن إعداد البنية التحتية وإقناع المرضى باستخدامه سيستغرق أعواماً.

الإصلاحات الهيكلية ستكون صعبة بما فيه الكفاية، ما لم يتم التصدي في الوقت نفسه للتحدّي المتمثل في الحد من اعتماد المستشفيات العامة وأطبائها ذوي الأجر المنخفض على هواش ربح الأدوية والرشا. هذا الأنموذج لا يُشجّع فقط الإنفاق المُسرف، لكنه أيضاً يُسهم في الإفراط في وصف المضادات الحيوية التي تُغذي الزيادة في الجراثيم المُقاومة للأدوية.

وتهدف الحكومة إلى تخفيض مساهمة مبيعات الأدوية في إيرادات المستشفيات من 50 إلى 30 في المائة ـ يمكن لرسوم خدمات أعلى أن تُساعد في تغيير التوازن. لكن هذه المرحلة الانتقالية من المرجح أن تكون بطيئة ومتقطّعة. يقول إيريك شاو، من IMS، الشركة الاستشارية في مجال الرعاية الصحية في شنغهاي: "إنها مُقايضة بين الرغبة في الإصلاح والحد من الإنفاق مقابل عدم تقويض إيرادات المستشفيات. إذا أزلت فقط هوامش الربح، فإن ميزانيات المستشفيات ستنهار".

النمو السريع في الصين كان مدفوعاً بالحشد الجماعي للقوة العاملة، لكن يجب اعتماد التغيير في مجالات مثل الرعاية الصحية، والتعليم، والبيئة لتضييق الفجوة مع العالم المُتقدّم في الثروة ونوعية الحياة. يقول كيدل: "تحقيق هذه المرحلة التالية من الإصلاح سيكون أصعب بكثير".

بالنسبة لشركات الأدوية، هذا المزيج من السياسة والامتثال والتحدّيات التنظيمية يجعل الصين تبدو سوقاً أكثر تعقيداً بكثير. وتتوقّع شركة IMS أن يبقى النمو أقل من 10 في المائة حتى عام 2020 على الأقل، في حين يقول يين إن المرحلة الانتقالية إلى نظام مُستدام أكثر توازناً تستغرق ما بين عشرة و15 عاماً.

الفرصة على المدى الطويل بالنسبة لشركات الأدوية الكبيرة في الصين تظل كبيرة كأي وقت مضى لأن سكانها الذين يتقدمون في السن يُصبحون أكثر عرضة للأمراض، لكن تحوّل الجاذبية نحو الشرق الذي توقّعته جلاكسوسميث كلاين قبل ستة أعوام يستغرق وقتاً أطول ويُثبت أنه أكثر تعقيدا مما توقعه أي شخص.

(المصدر: فاينانشال تايمز 2015-12-09)




مواضيع ساخنة اخرى

استـ خبارات روسيا: النـ اتو هو من يقود الهجـ مات المضادة وليس الجيش الأوكـ راني
استـ خبارات روسيا: النـ اتو هو من يقود الهجـ مات المضادة وليس الجيش الأوكـ راني
شاهد تركيا يقـ تل حماه بالرصـ اص ثم يـ صرع طليقته في وضح النهار
شاهد تركيا يقـ تل حماه بالرصـ اص ثم يـ صرع طليقته في وضح النهار
إيطاليا تقهر هولندا وتخطف برونزية دوري الأمم
إيطاليا تقهر هولندا وتخطف برونزية دوري الأمم
السعودية: الثلاثاء 27 حزيران وقفة عرفة والأربعاء عيد الأضحى
السعودية: الثلاثاء 27 حزيران وقفة عرفة والأربعاء عيد الأضحى
رسميا.. أول مرشح يعلن خوض انتخابات الرئاسة في مصر
رسميا.. أول مرشح يعلن خوض انتخابات الرئاسة في مصر
واشنطن : إصابة 22 عسكريا في حادث تعرضت له هليكوبتر بشمال شرق سوريا
واشنطن : إصابة 22 عسكريا في حادث تعرضت له هليكوبتر بشمال شرق سوريا
هنا الزاهد تصدم جمهورها بصورة لها قبل عمليات التجميل!
هنا الزاهد تصدم جمهورها بصورة لها قبل عمليات التجميل!
جديد صاحبة الفيديو المشين لطفليها.. تورط ابنها وزوجها الثاني في المصر
جديد صاحبة الفيديو المشين لطفليها.. تورط ابنها وزوجها الثاني في المصر
سماع دوي انفجار في العاصمة الأمريكية واشنطن (فيديو)
سماع دوي انفجار في العاصمة الأمريكية واشنطن (فيديو)
البنتاغون يندد بتصرفات الصين "الخطرة" في آسيا
البنتاغون يندد بتصرفات الصين "الخطرة" في آسيا
78 زعيما دوليا يشاركون في مراسم تنصيب أردوغان السبت
78 زعيما دوليا يشاركون في مراسم تنصيب أردوغان السبت
أوغندا تقر قانونا يجرم المثلية الجنسية وبايدن غاضب ويهدد بقطع المساعدات
أوغندا تقر قانونا يجرم المثلية الجنسية وبايدن غاضب ويهدد بقطع المساعدات
لبنان.. اختطاف مواطن سعودي في بيروت
لبنان.. اختطاف مواطن سعودي في بيروت
السودان.. اشتباكات كثيفة في الخرطوم قبيل انتهاء الهدنة
السودان.. اشتباكات كثيفة في الخرطوم قبيل انتهاء الهدنة
رغم انتصاره الكبير في باخموت.. قائد فاغنر يحذر من تبعات خطير
رغم انتصاره الكبير في باخموت.. قائد فاغنر يحذر من تبعات خطير
الضفة: إصابات بينها برصاص الاحتلال وهجوم للمستوطنين على فلسطينيين
الضفة: إصابات بينها برصاص الاحتلال وهجوم للمستوطنين على فلسطينيين
  • لمزيد من الأخبار تواصل معنا عبر :

اضف تعليق

يمكنك أيضا قراءة X


اقرأ المزيد