الجيش اللبناني يلقي القبض على 5 سوريين متهمين بأعمال إرهابية

لمذا هذا الجيش لا يستهدف ولا يضرب ولا يداهم ولا يستعرض عضلاته ومخابراته إلا بالمناطق السنية في لبنان وهو المتورط بعمليات القتل والإغتيال والمجازر الوحشية وبالتعاون مع مخابرات بشار حافر الجحش وكذلك بعصابات حزب الشيطان الإيراني وما يتفرع عنه ومما تسمى بسرايا المقاولة وزعران الشوارع وكذلك بعصابات وزعران حركة أمل وقد تم إحتلال صيدا وعبرا وقتل وخطف وتعذيب وحرق مسجد بلال وكل مؤسسات الشيخ المجاهد أحمد الأسير حفظه الله تعالى وكذلك عرسال وطرابلس وحارة الناعمة وعكار والبقاع وبعلبك والمخيمات الفلسطينية وتم تقليم أظافر ومخالب الصقور والنسور وتصفية قواعد العزة والمقاومة السنية في لبنان في الوقت الذي يسرح ويمرح ذهابا وإيابا لسوريا ما يسمى بحزب الشيطان الإيراني فيرتكب المجازر والفظاعات وعلى الساحة اللبنانية قتلا واغتيالا وخطفا واحتلالا وزرع أبراج وكاميرات المراقبة واحتلال المطار والميناء والتغلغل في كافة أجهزة الدولة والتي أصبحت ملكا حصريا لحسن نصراللات ولبري بالوقت الذي نرى في المقلب الآخر المتصدرين للزعامة على الطائفة السنية العريقة خذلانا وتقهقرا وخيانة أمانة وعار وجبن وقلة وفاء ودين وشرف وضمير الأمر الذي جر الويلات والمآسي والتخبط والفاجعة تلو الأخرى نتيجة سياسات ومواقف سعد الحريري والسنيورة ومن لف لفهم