الرياضة والعمل.. كيف لي أن أوفّق بينهما؟!
جي بي سي نيوز-: من أهمّ النصائح التي يقدّمها خبراء التغذية للحصول على نتائج جيّدة لدى تنفيذ الحميات الغذائيّة، هو الانتظام في ممارسة التمارين الرياضيّة لمدة 30-60 دقيقة يومياً، لكن، هل نجد حقّا الوقت الكافي للقيام بذلك؟
فعلى الرغم من الفوائد الصحيّة والنفسيّة العديدة للرياضة، إلاّ أنّ التزاماتنا الوظيفيّة والعائليّة والشخصيّة تحتلّ مركز أولويّاتنا.
ولذلك يمكن الاستعاضة عن ممارسة التمارين الرياضيّة بزيادة معدّل حركتنا في بيئة العمل من خلال اعتماد بعض السلوكيّات، كالتالي
استخدام السلّم بدل المصعد للوصول إلى المكتب.
إيقاف السيارة على بُعد مسافة من مكان العمل وإتاحة الفرصة للمشي مسافة كافية.
الاشتراك في نادي رياضي مع مجموعة من الموظفين لضمان الالتزام بالخطة الرياضية بشكل جماعي.
الاحتفاظ بالأوزان الخفيفة والمتوسّطة في المكتب، إذ أنّ تمارين المقاومة ضروريّة كما هو الحال في الرياضات الهوائية.
ارتداء الحذاء الرياضي كلما أمكن ليساعد على المشي ويذكّركبضرورة ممارسة الرياضة إن أمكن.
توزيع فترة الرياضة المطلوبة على أوقات الاستراحة، بحيث يمكن ممارسة الرياضة لمدّة 10–15 دقيقة في كل فترة استراحة حتى
تصل إلى 30-60 دقيقة المطلوبة.
الاستعاضة عن المكالمات والرسائل الإلكترونية للزملاء في المكتب بالمشي والتحدث إليهم وجها إلى وجه، وقد تتفاجأ عندها بسرعة إنجاز الأعمال واعتماد السلوك الصحي بنفس الوقت.
من الضروري إدراج هذه العادات في برامجنا اليوميّة والتعوّد على تطبيقها، حتّى تصبح نمط حياة. ودمتم بصحّة ونشاط
مواضيع ساخنة اخرى
- لمزيد من الأخبار تواصل معنا عبر :
- تابِع @jbcnews