«الحرب الباردة الأوليمبية»
{{ هدأت طبول الحرب الباردة داخل أروقة اللجنة الأوليمبية المصرية منذ وصول الدكتور حسن مصطفى رئيس الاتحاد الدولى لكرة اليد وعضو اللجنة الثلاثية الأوليمبية والمندوب السامى للجنة الأوليمبية الدولية بقرار من الألمانى توماس باخ رئيس اللجنة الأوليمبية الدولية لوضع لوائح وقوانين الرياضة المصرية لتتواكب مع المتغيرات العالمية وتتماشى مع الأوليمبية الدولية
ومن أهم بنود قانون الرياضية الجديد هو إلغاء بند الـ 8 سنوات، حيث إن المناصب الرياضية ليس حكرا على أحد وكان هذا القرار بمثابة عنق الزجاجة للرياضة المصرية.. وخاصة أن قانون الحكومة المصرية سمح لرئيس الجمهورية بمدة لاتزيد على دورتين متتاليتين 8 سنوات، وهذا ما أكده وزير الشباب والرياضة خالد عبدالعزيز وأن قانون الرياضة الجديد سيتم عرضه على البرلمان للموافقة عليه من الأوليمبية الدولية، والجدير بالذكر أن جميع أعضاء ورؤساء اللجنة الأوليمبية المصرية والاتحادات هم متطوعون وليسوا محترمين وتم انتخابهم من قبل جمعية عمومية تاريخية لوزارة الشباب والرياضة، بالاضافة لهذا القانون الجديد انشاء محكمة رياضية مستقلة لفض المنازعات الرياضية التى لاتنتهى وأصبحت عائقا للمسيرة الرياضية وإسناد مهمة تحكيمها لبعض مستشارى ونخبة من قضاة الدولة وإعداد قوانينها لتتماشى مع قوانين الأوليميبة الدولية والمنظمات الدولية.
{{ أسفرت تجربة المنتخب الوطنى الأول فى أول اختبار حقيقى للأرجنتينى كوبر أمام غينيا الاستوائية بايجابيات عديدة انصبت فى لأمم إفريقيا 2017 كوبر بغض النظر عن النتيجة التى آلت إليها بفوز الفراعنة بهدفين نظيفين، ولكن الواضح أن كوبر قد يستعين بالتجربة الجزائرية بالاعتماد على الشباب فى المرحلة المقبلة ومازالت الفرصة متاحة أمام كوبر فى اختيار عناصر جديدة بعد انطلاق الدورى وحلم التأهل لأمم افريقيا 2017 قبل أى حديث عن التأهل للمونديال العالمى.
(المصدر: الأهرام 2015-04-01)
مواضيع ساخنة اخرى
- لمزيد من الأخبار تواصل معنا عبر :
- تابِع @jbcnews