أخطر 7 أسلحة سرية تحت التصنيع
جي بي سي نيوز :- تحت عنوان "7 أسلحة عسكرية سرية لم تكتمل بعد"، كشفت مجلة (wonderfulengineering) الأمريكية، المتخصصة في التطور التكنولوجي والدراسات العلمية، النقاب عن 7 أسلحة سرية خطيرة توقف تصنيعها أو ما زالت في مرحلة التصنيع، مؤكدة أن الحكومات في شتى أنحاء العالم تنفق المليارات على تلك المشروعات العملاقة لأنها مصدر قوة الشعوب.
وأوردت المجلة الأسلحة السبعة الخطيرة وفقاً للترتيب التنازلي:
7ـ القنابل النووية القمرية (Lunar Nuclear Bomb):
وهي عبارة عن قنابل نووية تختبرها الولايات المتحدة فوق سطح القمر لتحسين الروح المعنوية لشبعها بعدما أصبح للاتحاد السوفيتي السابق مكانة الريادة في سباق الفضاء. ويحمل المشروع اسم (119-A) ولم يتم تنفيذه حتى الآن.
6ـ حاملة الطائرات آيسبرج (Iceberg Aircraft Carrier):
فكرة ذلك السلاح ترجع إلى الحرب العالمية الثانية، حيث وضعت بريطانيا في حينها خطة لبناء حاملة طائرات باستخدام الخشب والثلج، إلا أن الفكرة لم تنفذ بعدما أدركوا أنها مضيعة للوقت والموارد.
5 ـ المقاتلة دوريتو (The Flying Dorito):
المقاتلة دوريتو أو اختصاراً A-12 أو المنتقم 2، هي طائرة تعمل تحت أي ظرف جوي ولها قدرات الطائرات الشبح إضافة إلى قدراتها الهجومية، وبحسب المجلة، توقف المشروع في العام 1991 بسبب التكلفة الباهظة بعدما أنفقت عليه الولايات المتحدة أكثر من 5 مليار دولار.
4 ـ منظومة يوم القيامة النووي (Soviet Doomsday Device):
هي منظومة تحكم إلكتروني متكامل بالأسلحة النووية من صنع السوفييت، ويستطيع أن يطلق الصواريخ النووية العابرة للقارات بطريقة آلية.
وبحسب المجلة، فإن تلك المنظومة ترتبط بوسائل إنذار مبكر تعمل على الضوء والأنشطة الإشعاعية والضغوط الهائلة، إضافة إلى اهتزازات طبقات الأرض، مؤكدة أن هذا النظام يمكن أن يحدث دماراً هائلاً في حالة حدوث أي خطأ في أنظمة التشغيل.
3 ـ الطائرة التي لا تهبط على الأرض (The Un-landable Plane):
تسعى حكومات الولايات المتحدة المتعاقبة لامتلاك طائرات على جميع سفنها، دون أن يكون الأمر قاصراً على حاملات الطائرات، ومن ثم تم وضع ترس هبوط الطائرة XFV على ذيلها، إلا أن الطائرة كان بها عيوب أهمها مشكلة في هبوط بالمؤخرة على السفن، وبطئها مقارنة بالطائرات الأخرى.
2ـ الدخيل من المستقبل (Intruder from the Future):
وتعرف أيضاً بالمقاتلة B-70، وقد تم تصميمها لتحمل قنابل نووية بسرعة تساوى 3 أضعاف سرعة الصوت على ارتفاع 15 ميلاً، وبحسب المجلة، فقد عرفت تلك الطائرة بطائرة المستقبل، وتم استخدام طائرتين من هذا النوع، تحطمت إحداهما في الهواء في عام 1966.
1ـ صياح الرعد (The Thunder screech):
هي طائرة تجريبية تعمل بمحرك توربيني مربوط بمروحة أسرع من الصوت، لكن بسبب الصوت العالي الذي تحدثه الطائرة، والذي يمكن أن يسمع على مسافة 25 ميلاً عند تشغيلها تم إلغاء المشروع.
مواضيع ساخنة اخرى
- لمزيد من الأخبار تواصل معنا عبر :
- تابِع @jbcnews