Date : 23,11,2024, Time : 08:12:08 AM
15114 : عدد القراء حاليا
حالة الطقس
°C
Amman,Jordan
13
اليوم
العليا 22° الدنيا 12°
غداً
العليا 18° الدنيا 12°
أرسل خبر
آخر تحديث: السبت 18 جمادي الاول 1434هـ - 30 مارس 2013م 03:39 ص

منتخبات العراق تُعاني الانتظار الأبدي في المطارات، لماذا !؟

منتخبات العراق تُعاني الانتظار الأبدي في المطارات، لماذا !؟
إيمان شافع

تعلمنا أن "أقصر خط بين نقطتين هو الخط المستقيم"، وصحيح أن الحكمة تقول "كل الطرق تؤدي إلى روما" ولكن قد تختار درب يصل بك في ساعتين وقد تختار آخر من نفس نقطة الانطلاق يصل بك لروما أيضًا بعد أيام على طريق المثل الشعبي "ودنك منين يا جحا" .. قد تسأل نفسك وما دخل كل هذه الثرثرة التي جمعت نظرية رياضية بفلسفة وحكمة القدماء .. سيكون جوابي هذا ما أستشعره عندما أتابع خط رحلة لبعثة منتخب العراقي إلى أي بقعة في القارة الصفراء لأداء مباراة ما فتشعر وكأن من يخطط لهذه الرحلة يبحث عن أعقد الطرق وأصعبها وأطولها وأكثرها إرهاقًا دون سبب منطقي واحد لكل هذا العذاب الذي يتخلله مشهد حزين متكرر سواء كانت البعثة لنجوم الصف الأول أو أحد منتخبات فئات الشباب.

في عام 2013

لنبدأ قصتنا من اللحظة التي توجهت بعثة منتخب العراق إلى مطار مدينة تشانجشا الصينية - التي احتضنت مواجهة أسود الرافدين في ثاني جولات الفريق في تصفيات أمم آسيا 2015 أمام التنين الصيني وانتهت بهزيمة بهدف في الوقت القاتل - للحاق برحلتهم إلى العاصمة الصينية بكين ومنها إلى دبي ليوصلوا منها إلى بغداد العاصمة العراقية في رحلة مارثونية، ولكنهم اكتشفوا في المطار أن الطائرة التي من المفترض أن يصعدوا لها لا تكفي قوام البعثة بالكامل بمعداتهم وعليه انقسمت البعثة على نفسها لقسمين الأولى غادرت في تلك الرحلة والثانية التي ضمت أغلب اللاعبين بكامل معدات الرحلة والحقائب تقريبًا لحقت بهم على طائرة مغادرة في وقت تالي.

انتظار ممل في صالة مطار بكين !ولم تقف المشاكل عند هذا الحد حيث أن موعد إقلاع طائرة طيران الإمارات من بكين سيكون في الساعة الحادية عشرة ليلًا وهو موعد لن يتغير في انتظار اكتمال البعثة العراقي، فعلقت البعثة في مطار بكين في انتظار رحلة أخرى ستكون مع ساعات الفجر الأولى من اليوم التالي فافترش اللاعبون بلاط مطار عاصمة الصين في مجموعات متفرقة بحثًا عن الراحة ومنهم من غلبه النوم في صالة المطار على مرئ من جموع المسافرين على أختلاف جنسياتهم وهو الوضع الذي لا بد أثار الغرابة لما يحدث مع وفد رسمي في كثير من الأوقات يتم استقبال نظرائهم في صالات كبار الزوار.

ولكن هل توقفت المعاناة بعدما غادروا الصين إلى دبي ؟ لا لم تكن النهاية فما أن استقر بهم المقام في مطار المدينة الإماراتية تيقنوا أن ما روادهم من هواجس عن عدم اللحاق بموعد الطائرة إلى بغداد التي كان محجوز لهم عليها قد تحقق فالطائرة حلقت بدونهم كالمعتاد !! وحتى لا يجدون أنفسهم على بلاط مطار جديد تحمل اللاعبون من جيبهم الخاص فروق تغير شركة الطيران للاحق بأول رحلة تحملهم لأرض الوطن بأسرع وقت.

وقبلها بأسبوع واحد فقط تكرر ذات السيناريو تقريبًا باختلاف في تفصيله هنا أو هناك !! وذلك خلال رحلة الذهاب فتابعنا لاعبي منتخب العراق الأول يفترشون أرضية مطار العاصمة الصينية بكين بعد الوصل له عقب ما يزيد عن 15 ساعة من رحلات طيران، بدأت من عاصمة بلاد الرافدين بغداد مرورًا بدبي الإماراتية، ونظرات الحيرة تعتلي الوجوه ممزوجة بالحزن والمرارة من هذه المهانة في انتظار رحلة طيران جديدة تصل بهم إلى مستقرهم الأخير في مدينة تشانجا الصينية التي ستحضن مواجهة أسود الرافدين في ثاني جولات الفريق في تصفيات أمم آسيا 2015 في مواجهة التنين الصيني.

يجعلني هذا المشهد مجبرة للثرثرة في هذا الموضوع .. فالصور تجرح فما أقرب ما توصله لحال الباعة الجائلين يفترشون الدروب والطرقات في مدننا العربية من الخليج إلى المحيط، وقد تكون قسوة في تجسيد الصورة بأنها أقرب لمشهد "أطفال الشوارع" ينامون أينما كان على الأرصفة وأسفل الكباري وفي الأزقة !! والمخجل أن ذلك تكرر على مدار السنوات الماضية !!

صحيح أن أسود الرافدين وصلوا الصين سالمين .. ولكن جاء ذلك بعد رحلة من العذاب الذي من المؤكد استشعروه بلا نهاية امتد إلى 26 ساعة بين التحليق في السماء والانتظار على مقاعد المطارات واستراق النوم على بلاط ساحتها البارد !!

في عام 2012

قيلولة بجوار "سير" الحقائب في مطار الكويت، وحقائب الأسود "مخداتهم" !وقبلها بشهور قليلة في أوائل ديسمبر من العام الماضي السيناريو بحذافيره عاشه هذا المنتخب وذلك عندما كانت وجهتهم الكويت للمشاركة في بطولة كأس غرب آسيا في نسختها السابعة فاضطروا إلى النوم على أرضية مطار الكويت الدولي مع أحذيتهم وباقي ملابسهم في انتظار انتهاء إجراءات تأشيرات الدخول، وكان مشهد العودة أغرب وأعجب فانقسمت البعثة إلى أجزاء منهم من غادر إلى أبو ظبي في الإمارات مع ساعات انتظار في مطارها قبل أن يستقل هذا القسم الطائرة إلى بغداد وقسم آخر حملته الرحلة إلى دبي ومنها إلى اربيل في العراق، بينما القسم الأخير من الوفد اختار الطريق البري عبر مجمع صفوان الحدودي مع الكويت وضم المدرب حكيم شاكر ومدرب حراس المرمى عبد الكريم ناعم واللاعبين أمجد كلف وحسام إبراهيم والمعالج فارس عبد الله.

في عام 2010

ونفس الصورة تكررت في خليجي 20 في عام 2010 فاللاعبين تنقلوا من بلد إلى آخر ليصل أسود الرافدين بعد التجمع قسم في المنامة العاصمة البحرينية وقسم في أبو ظبي عاصمة دولة الإمارات إلى عدن العاصمة اليمنية التي احتضنت البطولة في رحلة شاقة استغرقت أكثر من 12 ساعة طبعًا مع تكرار سيناريو افتراش أرضيات المطار والسلالم بحثًا عن عدد ساعات نوم يرتاحون بها حتى لو كان في مشهد مهين ومذل !؟

وبعد الوصول إلى عدن كان الكيل فاض بنجوم المنتخب فخرجوا عن صمتهم .. فأبدى عدد منهم سخطهم وتذمرهم من طريقة تنقلهم بين البلدان متسائلين لماذا لا يخصص لهم طائرة خاصة أو رحلة طيران مباشرة عبر أسطول النقل الجوي العراقي تنقلهم إلى وجهتهم أسوة بباقي المنتخبات.

الحارس نور صبري نائم في مصلى مطار المنامة في انتظار رحلتهم إلى عدن !فتحدث مهاجم المنتخب العراقي السابق عماد محمد بمرارة قائلًا: "المنتخبات الأخرى لا تتميز عنا بشيء ، أتذكر جيدًا أنني منذ بدأت ممارسة كرة القدم في منتخب الناشئين وأنا أتنقل في كل بطولة عن طريق الترانزيت، ففي السابق كنا نقضي أيامًا في المطارات، واليوم لم تختلف الحال كثيرًا لذا فعلى الحكومة العراقية الالتفات إلي هذه الناحية ".

ولم يختلف ما نطق به قائد الأسود السفاح فأكد قائلًا: " إنه أمر اعتدنا عليه نقضي ساعات في المطارات والدول الأخرى تخصص طائرات خاصة لفرقها، بينما لاعبو منتخب استلقوا على الأرض في مطار المنامة ، فاللاعب بحاجة إلى الراحة والاهتمام أكثر وينبغي أن يُحل هذا الموضوع ونلمس التطور في بلدنا العزيز".

في عام 2007

وكلاهما يتكلم عن خبرة بعد معايشة لسنوات طويلة في واقع مرير، فعلى سبيل المثال لا الحصر في عام 2007 ذات المشهد عاشه أشبال المنتخب الأولمبي العراقي فبعدما تراكضوا في ممرات مطارات مختلفة وغلبهم الإرهاق والتعب افترش أعضاء الوفد لاعبين وجهاز فني وإداري بلاط وسلالم مطار عمان في طريقهم إلى المنامة متخذين من أمتعتهم وسائد يضعون عليه رؤسهم المثقلة بالتفكيـر في الاستحقاقات القادمة لهم وهم يُدافعون عن ألوان الوطن.

الأولمبي يسرقون النوم في ممرات المطار انتظارًا لانتهاء التأشيرات

وهنا قبل متابعة الثرثرة يجب أن نُشير الاتحاد العراقي لكرة القدم عندما تعاقد مع احدى شركات السياحة والسفر منذ عام 2004 اعتمد على شعار الشركة وهي تقول (( معنا السياحة أحلى )) !! فاذا كانت "بهذلة" المنتخبات الوطنية العراقية في المطارات هي أحلى سياحة .. فنعتقد بأن الذهاب مشياً على الاقدام إلى كل بلد يريدون الوصول إليه هي أحلى وأجمل من التعاون مع شركة المرجان.

والشيء المؤكد أن الرياضة بشكل عام وكرة القدم بشكل خاص هي من أهم الوسائل التي وحدت صف العراقيين بعد أن فرقتهم السياسة، حيث يدفع الأنصار الغالي والنفيس لمساندة المنتخب أينما ذهب وحط الرحال، فتجد من الطفل حتى الكهل والرجل والمرأة لا تميز طائفتهم ومذهبهم السياسي، فهم متوحدون تحت راية واحدة وهي راية العراق.

ولكن للأسف لا يحظى الرياضيين بالدعم الذي يستحقوه من المسؤولين كسفراء لبلادهم رفعوا رايته في كثير من المحافل القارية والدولية، فعندما يتحقق إنجاز من العدم ترى الساسة ومسؤولي الرياضة في البلد وأعضاء اتحاد اللعبة في الصف الأول يستقبلون بعثة المنتخب ويحرصون على التواجد بطلتهم في الصور التذكارية !!.

ولكن عندما يحتاج هذا المنتخب أصحاب المقام الرفيع من كبار مسؤولي الدولة والإدارات الرياضية على اختلاف مسمياتها لتهيئة ظروف مناسبة وأدمية في بداية دربهم في بطولة ستختفي هذه الوجوه من المشهد في ظروف غامضة !!؟ فنرى أفراد المنتخب يتنقلون بين طائرة وأخرى لساعات طويلة لرحلة مباشرة قد تستغرق الساعتين أو الثلاثة غير أنهن يجدون أنفسهم يصلون لمبتغاهم بعد 12 ساعة وأحيانا يمتد الأمر لأكثر من ساعات اليوم الواحد، وفي انتظار الرحلة القادمة ينامون على أرضية أحد المطارات في خارج العراق.

الساسة ومسؤولو الرياضة حاضرون للتباهي بإنجاز لم يشاركوا صنعه أنصار العراق تزأر خلف منتخب بلادها في المدرجات دون انتظار مقابل سوى الألقاب

المنتخب العراقي يستحق لقب الصابر الصامد فهو مطالب بأن يكون على القمة وفي ذات الوقت يتحمل لاعبوه أصعب الظروف وهم يبحثون عن رسم السعادة على وجه أبناء وطنهم ورفع راية بلادهم خفاقة، أفلا يستحقون من كانوا في يوم من الأيام أسياد قارة آسيا هذه المعاملة، فأين الأموال الطائلة التي تُنفق على تجهيزات المنتخب ويثرثر بها بين الحين والأخر السادة في الاتحاد العراقي !؟ فهل هذه الظروف الجيدة والاستعداد الجيد للبطولات التي يتكلمون بها مسؤولي الاتحاد ووزارة الشباب والرياضة في وسائل الإعلام !؟

والمثير للسخط والاستياء والمرارة والغضب ويصح أن نضيف الشبهات هو أن من يتولى تنظيم سفر بعثات منتخبات العراق بكل فائتها شركة سفر وسياحة بعينها على مدار ما يزيد من 10 سنوات كاملة !! وأحسب أن كل عراقي يسأل نفسه لماذا هذا الإصرار على استمرار هذه الشركة رغم المهازل إلى درجة المهانة والإذلال لبعثات العراق الرياضية فهناك قصص مطابقة لما يحصل مع لاعبي كرة القدم !؟

والكل هنا عدى الجماهير واللاعبين يجب أن يتحمل المسؤولية عن هذه المهزلة المتكررة ... فالإعلام العراقي صامت إلا من همس ضعيف يتلاشى بعد حين، فالإعلام لا يُعطي المساحة اللازمة للحديث عن ضعف وسوء إدارة اتحاد كرة القدم والأولمبية العراقية، فيكفي أنه لا أحد حاسب إداري المنتخبات الوطنية على السقوط في ذات الخطأ المرة تلو الأخرى !! فعشرات الأسئلة يجب طرحها على هؤلاء .. فلماذا لا ينسقون لرحلات طيران مباشرة ومختصرة فهو أمر لا يحتاج لشهادة دكتوراه !؟ ولماذا يتشتت الوفد ويخرج على أقسام في رحلات الذهاب والعودة !؟ ولماذا دائمًا يكون هناك انتظار لتأشيرة الدخول في هذا المطار أو ذاك لماذا لا يتم تجهيزها قبل بداية الرحلة !؟

وأين وزارة الشباب والرياضة من هذا العبث أم أن دورهم يقتصر على الظهور عندما تتواجد الكاميرات في التكريمات !؟ وماذا يفعل موظفو وزارة الخارجية خلف مكاتبهم أليس من بين واجبات عملهم ترتيب وتنسيق إجراءات السفر للمواطن العادي فما بالكم بمن يحمل حلم من أحلام هذا المواطن !؟ وأيضًا سؤال للعاملين في البعثات الدبلوماسية العراقية في كل الدول التي ذاق فيها أبناء الرافدين المرار وهم ينتظرون الفرج .. أين أنتهم هل دائمًا يوافق وصول بعثات المنتخبات يوم إجازة فلا يتواجد أحد في السفارة أو القنصلية العراقية يرفع بيده سماعة الهاتف ليحاول تحريك الأمور !؟

وقد يخرج شخص ما ليصم الأذن بالشكوى والعويل من سوء الاستقبال والمعاملة التي فيها تفرقه عن وفود مناظرة، والرد على هذا مستمد مما سبق لم تكرموا أبنائكم وتيسروا دروبهم عليهم .. فلا تنتظروا من الأخريين أن يفعلوا ذلك .. وأصلحوا الذات من الداخل قبل أن تلوموا من في الخارج !!

وبعد كل هذه الثرثرة .. المختصر المفيد أنه يجب محاسبة المقصرين والعمل على أن تختفي هذه الصورة والأمر ليس بمعضلة حسابية أو معادلة كيميائية لا حل لها ... المسألة هنا فقط تحتاج إلي شخص مسؤول ويمتلك ضمير فحسب !! فمن المؤكد أن هذا المنتخب لا يستحق هذه المعاملة فليس مقبولًا أن يعيشوا معانة الانتظار في المطارات مع كل رحلة وكأنها جزء من بروتوكول أن تكون عضوًا في منتخب أسود الرافدين وتكون في نفس الوقت مطلوب منك أن تكافح للوصول لمنصة التتويج.

( المصدر : جول دوت كوم )




مواضيع ساخنة اخرى

استـ خبارات روسيا: النـ اتو هو من يقود الهجـ مات المضادة وليس الجيش الأوكـ راني
استـ خبارات روسيا: النـ اتو هو من يقود الهجـ مات المضادة وليس الجيش الأوكـ راني
شاهد تركيا يقـ تل حماه بالرصـ اص ثم يـ صرع طليقته في وضح النهار
شاهد تركيا يقـ تل حماه بالرصـ اص ثم يـ صرع طليقته في وضح النهار
إيطاليا تقهر هولندا وتخطف برونزية دوري الأمم
إيطاليا تقهر هولندا وتخطف برونزية دوري الأمم
السعودية: الثلاثاء 27 حزيران وقفة عرفة والأربعاء عيد الأضحى
السعودية: الثلاثاء 27 حزيران وقفة عرفة والأربعاء عيد الأضحى
رسميا.. أول مرشح يعلن خوض انتخابات الرئاسة في مصر
رسميا.. أول مرشح يعلن خوض انتخابات الرئاسة في مصر
واشنطن : إصابة 22 عسكريا في حادث تعرضت له هليكوبتر بشمال شرق سوريا
واشنطن : إصابة 22 عسكريا في حادث تعرضت له هليكوبتر بشمال شرق سوريا
هنا الزاهد تصدم جمهورها بصورة لها قبل عمليات التجميل!
هنا الزاهد تصدم جمهورها بصورة لها قبل عمليات التجميل!
جديد صاحبة الفيديو المشين لطفليها.. تورط ابنها وزوجها الثاني في المصر
جديد صاحبة الفيديو المشين لطفليها.. تورط ابنها وزوجها الثاني في المصر
سماع دوي انفجار في العاصمة الأمريكية واشنطن (فيديو)
سماع دوي انفجار في العاصمة الأمريكية واشنطن (فيديو)
البنتاغون يندد بتصرفات الصين "الخطرة" في آسيا
البنتاغون يندد بتصرفات الصين "الخطرة" في آسيا
78 زعيما دوليا يشاركون في مراسم تنصيب أردوغان السبت
78 زعيما دوليا يشاركون في مراسم تنصيب أردوغان السبت
أوغندا تقر قانونا يجرم المثلية الجنسية وبايدن غاضب ويهدد بقطع المساعدات
أوغندا تقر قانونا يجرم المثلية الجنسية وبايدن غاضب ويهدد بقطع المساعدات
لبنان.. اختطاف مواطن سعودي في بيروت
لبنان.. اختطاف مواطن سعودي في بيروت
السودان.. اشتباكات كثيفة في الخرطوم قبيل انتهاء الهدنة
السودان.. اشتباكات كثيفة في الخرطوم قبيل انتهاء الهدنة
رغم انتصاره الكبير في باخموت.. قائد فاغنر يحذر من تبعات خطير
رغم انتصاره الكبير في باخموت.. قائد فاغنر يحذر من تبعات خطير
الضفة: إصابات بينها برصاص الاحتلال وهجوم للمستوطنين على فلسطينيين
الضفة: إصابات بينها برصاص الاحتلال وهجوم للمستوطنين على فلسطينيين
  • لمزيد من الأخبار تواصل معنا عبر :

اضف تعليق

يمكنك أيضا قراءة X


اقرأ المزيد