سلسلة فضائح جنسية تطيح بمصير رؤساء وساسة
جي بي سي نيوز :- قائمة الفضائح الجنسية في الأوساط السياسية لا تعد ولا تحصى، وإذا كان الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند آخر شخصياتها فلا شك أنه ليس الأول.
وأطاحت هذه الفضائح بمسؤولين كبار من مناصبهم وجعلتهم عرضة للملاحقة والتشهير وحتى السجن أحيانا.
وفي آخر تطورات علاقة الرئيس الفرنسي هولاند بالممثلة الفرنسية جولي غاييه ظهرت تقارير غير مؤكدة نشرتها المدونة الفرنسية LE reel على موقعها الخاص، تفيد أن جولي حامل في شهرها الرابع نقلا عن مصادر مقربة من الرئيس الفرنسي.
وبحسب المصدر نفسه، فإن هولاند كان يتسلل على دراجته الـ"السكوتر" للقاء جولي في الشقة التي تبعد 150 مترا عن قصر الاليزيه، حيث يعيش مع صديقته.
وبحسب المصور الفوتوغرافي الفرنسي Sébastien Valiela، فإن حارسا مسلحا يعمل لإحدى وحدات الشرطة الفرنسية تم تكليفه بجلب الكرواسان في الصباح للرئيس وعشيقته.
ومن أشهر وأكثر العلاقات سرية وإثارة عبر التاريخ الأميركي العلاقة التي جمعت الرئيس الأميركي الأسبق جون كينيدي ونجمة الإغراء الشهيرة مارلين مونرو، إضافة إلى الفضيحة الجنسية بين الرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون والمتدربة السابقة في البيت الأبيض مونيكا لوينسكي.
كما أن فضيحة مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية، الجنرال ديفيد بترايوس، مع كاتبة سيرته الذاتية، باولا برودويل، أدت إلى استقالته من منصبه.
ويعد رئيس الوزراء الإيطالي سيلفيو برلسكوني، أحد أشهر نجوم الفضائح الجنسية في إيطاليا، بل وفي أوروبا بأسرها. وكان يتفاخر بتلك المغامرات، حيث كشفت تحقيقات إيطالية علاقاته بعدة فتيات من بينهن المغربية كريمة المحروقي (روبي).
أما رئيس صندوق النقد الدولي السابق دومينيك سترواس فأدى اتهامه باعتداءات جنسية على عاملة في فندق بنيويوك إلى فقدانه لمنصبه وطلاقه من زوجته الصحافية آن سينكلير.
مواضيع ساخنة اخرى
- لمزيد من الأخبار تواصل معنا عبر :
- تابِع @jbcnews