1- فضلات الطيور
استخدمت هذه الطريقة في علاج بشرة الوجه بواسطة فضلات الطيور لأول مرة في اليابان، حيث تصنع عجينة من فضلات طائر البلبل مع نخالة الأرز ويدهن بها الوجه، ونتيجة غناها بالحموض الامينية تساعد هذه العجينة في حماية الجلد من الأشعة الضارة وعلاج مشاكل البشرة المختلفة.
2- البول كغسول للفم
استخدم الرومان البول كغسول مطهر للفم نظراً لاحتوائه على الأمونيا، وظل البول أحد أهم مكونات عقاقير العناية بصحة الفم حتى القرن 18، نظراً لقدرته على تطهير الأسنان والحفاظ على بياضها من التسوس.
3- حبوب الزرنيخ للحمية
احتوت بعض أنواع حبوب الحمية في القرن التاسع عشر، على مواد سامة مثل الزرنيخ والإستركنين، ولم يكن المريض يعلم ذلك لأن مصنعيها لم يكونوا يعلنون عن محتواها.
4- الزرنيخ والجير لإزالة الشعر
على الرغم من أن بعض الوسائل المستخدمة في الوقت الحاضر لإزالة الشعر تبدو مؤلمة، إلا أنها لا تقارن بما كان مستخدماً في عصور النهضة، حيث كان الرجال والنساء يخلطون الزرنيخ مع الآجر ويضعونه على مناطق الشعر، ومن ثم يزيلون الخلطة بالماء قبل أن يبدأ الجلد بالتقشر.
5- مصاص الدماء
مصاص دماء الوجه هي عملية تجميلية غير جراحية تنطوي على إعادة حقن الصفائح الدموية المستخرجة من دم المريض نفسه في مناطق متعددة من الوجه باستخدام الإبر، ويساعد ذلك على تنشيط الدورة الدموية في الوجه وزيادة نسبة الكولاجين فيه لاستعادة نعومة ونضارة البشرة.
6- وشم الحلمتين
يطابق فنان الوشم اللون المستخدم للوشم مع لون الجلد، ويطبق هذا اللون على الحلمتين بعد تخديرهما، وتتطلب العملية ساعتين لإنجازها، وتستمر آثارها لمدة تترواح بين 12 و18 شهراً.
7- - الصفع على الوجه
قليل من الناس يمكن أن يتقبلوا الصفع على وجوههم لعلاج مشاكل البشرة، إلا أن العديد من مراكز التجميل في تايلاند تستخدم هذه الطريقة الغريبة عن طريق توجيه صفعات لمناطق معينة من الوجه، ويساعد ذلك على تنشيط الدورة الدموية في الوجه واستعادة نضارته.
8- - الحلزونات
يحتوي مخاط الحلزون على مكونات تساعد على استعادة نضارة وحيوية البشرة مثل الأنتوين والكولاجين والإيلاستين، بالإضافة إلى احتوائه على مضادات حيوية طبيعية لعلاج أمراض البشرة وحمض الهيالورنيك الذي يعد مرطب فعال للجلد.
9- العلاج بالنار
تستخدم هذه الطريقة لعلاج مشاكل البشرة في الصين، حيث تغطس قطعة قماش بالكحول وتضرم فيها النار بعد وضعها على المنطقة المراد علاجها، ويتم إزالتها قبل أن يصبح الألم لا يحتمل.
10- علاج ثاني أكسيد الكربون
يحقن غاز ثاني أكسيد الكربون السام تحت الجلد باستخدام إبرة رفيعة، وينتشر بعد ذلك في الأنسجة المحيطة مسبباً تمدد الأوعية الدموية.
11- حمية الدودة الشريطية
ظهرت هذه الطريقة للمرة الأولى في بداية القرن العشرين، ويبتلع فيها المريض دودة شريطية صغيرة تنمو داخل المعدة والأمعاء لتمتص الغذاء وتمنع اكتساب الوزن، ولا يزال هذا النوع من العلاج موجوداً حتى يومنا هذا في المكسيك.
12- تسطيح الأقدام
تعتبر الأقدام المسطحة رمزاً جمالياً في الثقافة الصينية القديمة، حيث تنقع أقدام الفتيات الصغيرات في الماء الحار أو مواد أخرى مثل البول ودم الحيوانات بهدف تليين العظام، ومن ثم تكسر جميع الأصابع باستثناء الإصبع الكبير وتطوى للأسفل وتقيد بإحكام لمنع نموها في المستقبل.