طلب الزواج… مواقف ولحظات لا تنسى في حياة النجوم
جي بي سي نيوز - لحظة طلب الزواج هي اللحظة الحاسمة التي لا ينساها الكثير من النجوم والنجمات، بكل تفاصيلها وأسرارها، التي يكشفونها لنا وهم يستعيدون معنا ذكريات تلك اللحظة الجميلة والفارقة في حياتهم.
أحمد زاهر: وقعت في حب هدى في العرض الخاص لفيلم «جنة الشياطين»
«وقعت في حب هدى خلال العرض الخاص بفيلم «جنة الشياطين»… هكذا يكشف أحمد زاهر عن كيفية وقوعه في حب زوجته هدى، وعن الطريقة التي طلب من خلالها الزواج بها، ويقول: «التقيت هدى للمرة الأولى من خلال العرض الخاص بفيلم «جنة الشياطين»، وشعرت بانجذاب شديد نحوها، وطلبت منها الزواج لأنني وجدتها إنسانة مثقفة وجميلة وذكية».
ويضيف أحمد: «طلبت منها الزواج بعد لقائي الثاني بها، ورغم أنني اتفقت معها على الزواج بعد أن تُكمل دراستها، إلا أنني فاجأتها بأنني أريد الارتباط بها قبل إتمام دراستها، وبعدما فوجئت بقراري هذا، وافقت عليه راضية».
مي كساب: رفضت الزواج بأوكا حفاظاً على علاقة صداقتنا لكنني وافقت بعدما تأكدت من حبه لي
يرى البعض أن قصة الحب التي جمعت بين مي كساب ومحمد صلاح، الشهير بأوكا، من أغرب القصص التي شهدها الوسط الفني في مصر.
مي تكشف عن تفاصيل مثيرة لا يعرفها الكثير عن زواجهما، كما تكشف أيضاً عن الطريقة التي طلب بها أوكا الزواج منها، وتقول: «لقائي الأول بأوكا كان خلال تصوير فيلم «كلبي دليلي»، حيث كان يستعد لتقديم أغنية مع فرقته ضمن أحداث الفيلم، وتبادلنا حينها أرقام هواتفنا الخاصة وحرصنا على التواصل، وأكدت له وقتها أنني لا أحب أغاني المهرجانات، لكنه طلب مني الاستماع إلى أغاني فرقته وأعجبتني كثيراً».
وتضيف مي: «بعد ذلك التقينا في فيلم «8%»، وفوجئت به يقول لي إنه معجب بي ويريد الزواج مني، لكنني رفضت وقلت له إن من الأفضل أن نحتفظ بعلاقة صداقتنا، لكن بعد مرور أسابيع كرر طلبه الزواج بي، قائلاً: «أتمنى أن تكوني زوجتي»، ووقتها تأكدت من حبه الصادق لي، ووافقت، وكل يوم يمرّ علينا نشعر بأن قصة حبنا تزداد قوة».
أروى: فوجئت به يطرق باب بيتي ليطلب يدي
«كانت أجمل طريقة لطلب الزواج»، هكذا تحدثت الفنانة أروى عن زواجها من المنتج عبدالفتاح المصري، وتقول: «لا يمكن أن أنسى لقائي الأول به، كان ذلك في بيروت بينما كنت موجودة في قنوات «إم بي سي» لعقد اجتماع مع المسؤولين فيها، وكان عبدالفتاح يعمل وقتها مدير إنتاج في هذه القنوات، وشعرت بتعلقه بي، وتناولنا الغداء مع أصدقاء مشتركين لنا، وقلت له إنني مسافرة إلى مصر، وفوجئت في اليوم التالي بجلوسه الى جواري في الطائرة، وكان ذلك بمثابة مفاجأة كبيرة لي تبادلنا على أثرها أرقام هواتفنا».
وتتابع: «اتصل بي بعدها، وقال بدون أي مقدمات: «إنت هتبقي زوجتي وأم أولادي»، وشعرت بالصدق في حديثه ووافقت، لكن حدثت بعض الخلافات بيننا وانقطعت علاقتنا لأيام، الى أن فوجئت به يطرق باب بيتنا ليطلب يدي، وكانت تلك أجمل مفاجأة في حياتي».
سمية الخشاب: وقعت في الحب بعد اللقاء الأول
أما سمية الخشاب التي ما زالت ترفض الإفصاح عن اسم زوجها ونشر صور له حتى الآن، وتكتفي بالتأكيد أنه يعمل طياراً في إحدى الشركات الكبرى، فتقول: «زواجي جاء من طريق الصدفة، إذ وقعت في الحب والتقيت بشريك حياتي من دون أي تخطيط، وكان اللقاء الأول بيننا في الإسكندرية عبر أصدقاء مشتركين بيننا، وتبادلنا أرقام هواتفنا، ولم تمر سوى أيام قليلة والتقينا، ووقتها طلب مني مقابلة والدتي لطلب يدي منها. بصراحة، كان قلبي سيطير من الفرح كما يقولون، ووافقت بلا تردد، ورغم أنني كنت متخوفة من خطوة الزواج، لكن رجولته وشعوري بحبه الصادق لي دفعاني للتراجع عن قراري بمقاطعة الزواج».
يوسف الشريف: صحافية غيّرت حياتي وقررت الزواج بها بعد لقائنا الثاني
أما يوسف الشريف، الذي تزوج من إنجي علاء منذ سنوات، فأكد أنه لا ينسى لحظة تقدمه للزواج بها، ويقول: «قررت الزواج من إنجي بعد ثاني لقاء جمع بيننا، فهي كانت تعمل في مجال الصحافة، وأجرت معي حواراً، ولم أقابلها إلا بعد مرور عام بالصدفة، عندما التقيت بأصدقاء مشتركين بيننا وقررت وقتها الزواج بها، لكن كان لا بد لي من أن أسألها في البداية عما إذا كانت مرتبطة أم لا، فجاءت إجابتها واضحة بأنها ليست مرتبطة، فقررت مقابلة والدها لمفاتحته بالأمر، وبعد موافقته تزوجتها بعد مرور شهرين على لقائنا الثاني».
رامي صبري: مي كساب سبب زواجي بشيري
أما رامي صبري الذي تزوج من خارج الوسط الفني، فيكشف عن تفاصيل قصة الحب التي جمعت بينه وبين زوجته شيري، ويقول: «مي كساب كانت السبب في زواجي من شيري، فهي صديقة مشتركة بيننا، وقد اتفقت مع مي على مقابلتها، وكانت شيري ترافقها بالصدفة، وشعرت بأنني معجب بها وأريد الزواج منها، وبالفعل عبرت لها عن شعوري ورغبتي في مقابلة أهلها من دون أي مقدمات، وقررنا الزواج، فهي حب حياتي».
مها أحمد: عندما طلبني مجدي كامل للزواج، قلت له: «أنت جاي تهزر»
«أنت بتهزّر أكيد»… هكذا كان رد فعل مها أحمد على طلب زواج مجدي كامل منها، وتقول: «كنت أدرس مع مجدي كامل في الكلية نفسها، وكنا زميلين من دون أن تكون علاقتنا قوية، لكنني فوجئت به يوماً في الكلية يطلب التحدث إلي، وتوقعت أنه سيناقشني في إحدى المواد الدراسية، لكنه صدمني بقوله: «أنا عايز أتجوزك»، ولم أجد وقتها رداً سوى «أنت جاي تهزّر أكيد»، لكنه أكد أنه يريد الزواج بي بالفعل».
وتضيف مها: «لم أتوقع أن يقع مجدي في حبي، لأنه كانت هناك أكثر من فتاة معجبة به، لقد كان «دونجوان الكلية»، وبصراحة عندما أكد لي جدية طلبه، وافقت على الفور».
رانيا فريد شوقي: وقعت في حب تامر من النظرة الأولى
رغم اعتقاد كثر بأن زواج رانيا فريد شوقي وتامر الصراف، المدير التجاري لإحدى شركات الدعاية والإعلان، تم على وجه السرعة، تؤكد رانيا أن هذا الزواج سبقته علاقة حب وإعجاب استمرت ثمانية شهور، وتقول: «لا يمكنني أن أنسى لقائي الأول بتامر، فقد حدث ذلك قبل زواجنا بثمانية شهور، ولا أنكر أنني شعرت بإعجاب كبير نحوه، لكنني رفضت الإفصاح عن مشاعري بشكل مبكر، وتحولت علاقة التعارف إلى صداقة قوية بيننا، وبدأت مشاعر الحب تغزو قلبينا».
وتضيف رانيا: «تامر صرح لي خلال لقائنا وبشكل مفاجئ عن رغبته الزواج بي، ووافقت فوراً على طلبه وبدون أي تردد، لكننا كنا حريصين على حدوث التعارف بين أهلي وأهله، لأن آراءهم تهمنا كثيراً، وبالفعل زاد الارتباط والحب بيننا وقررنا الزواج، لأن كلاً منا كان يبحث عن الحب فقط، وهذا ما وجدناه في علاقتنا، وسيظل اليوم الذي طلب فيه تامر الزواج بي أجمل أيام حياتي، ولن أنساه أبداً».
هبة مجدي: محمد محسن طلب يدي في عزاء عمّي
تصف هبة مجدي الطريقة التي اعترف من خلالها محمد محسن برغبته الزواج منها، وتقول: «خلال التحضير للبروفات الخاصة بمسرحية «ليلة من ألف ليلة وليلة»، فوجئت بباقة من الورود في غرفتي، لكنني لم أعرف من أرسلها إليّ وقتها، ومرّت ساعات وأنا حائرة في التحقق من هوية صاحب هذه الباقة، وفي النهاية اعترف لي محمد بأنه هو من وضعها في غرفتي، لتزداد علاقتنا قوة ومتانة، الى أن جاء اليوم الذي اعترف فيه برغبته الزواج بي وطلب مني مقابلة والدي».
وتضيف هبة: «في اليوم الذي كان من المفترض أن يتقدم لطلب يدي فيه، توفي عمّي، لكنّ محمد قرر المجيء وحضور العزاء، وفوجئت به يقول لأهلي: «عايزين نستغل الفرصة وحابين نقرأ الفاتحة على روح عمّها وعلى سيدنا محمد عليه السلام وفاتحتنا أنا وهبة»… وقتها كاد قلبي أن يطير من السعادة رغم حزني الشديد على رحيل عمّي، فهو شعور متناقض، لكنها لحظات لا تنسى».
مواضيع ساخنة اخرى
- لمزيد من الأخبار تواصل معنا عبر :
- تابِع @jbcnews