أسوأ 5 أجهزة في تاريخ الهواتف الذكية

جي بي سي نيوز - على مر السنوات العشر الماضية ظهرت هواتف ذكية راقية كسبت احترام مستخدميها، بينما طفت هواتف أخرى على السطح لكن سرعان ما اختفت من ذاكرة المستخدمين، نظراً لسوء تصميمها أو ضعف بطاريتها وبرامجها.

وفيما يلي أسوأ 5 هواتف ذكية طُرحت حتى الآن، بحسب موقع "بي جي آر":

المركز الخامس: هاتف "إتش تي سي تشاتشا"
ظهر عام 2011 ووصف بأنه أول هاتف ذكي "فيس بوكي"، لاحتوائه على مفتاح خاص بشبكة فيس بوك، لكن الهاتف فشل في نيل رضا المستخدمين، بسبب تصميمه السيء وضعف بطاريته وصغر شاشته.

المركز الرابع: هاتف "إتش تي سي فيرست"
انخدعت شركة "إتش تي سي" مرة أخرى ودخلت السوق مجدداً عام 2013 بهاتف جديد أسمته "إتش تي سي فيرست" الأول الداعم لواجهة فيس بوك، لكنه لم يحظ بقبول معجبي ومحبي الشبكة الاجتماعية، وجاءت مبيعاته مخيبة للآمال قدرت بـ15 ألف وحدة في الشهر الأول من طرحه لدى شركة الاتصالات "إيه تي آند تي" فقط.

المركز الثالث: هاتف "مايكروسوفت كين وان"
استهدفت الشركة فئة الشباب من هواة شبكات التواصل الاجتماعي بلوحة مفاتيح تبدو كأنها "وجه مبتسم"، لكن الهاتف لم يلق قبولاً واسعاً كما توقعت مايكروسوفت، وحاولت دفعه في الأسواق لجذب المستهلكين، لكن محاولاتها باءت بالفشل واضطرت إلى سحبه من الأسواق بعد أقل من شهرين من طرحه.

المركز الثاني: هاتف "أمازون فاير فون"
يعتبر صفعة قوية في وجه مؤسس شركة أمازون جيف بيزوس، من ناحية المزايا التي أدرجتها الشركة في الهاتف والتي لم تكن مقنعة بالنسبة للمستهلكين لقاء 199 دولاراً أمريكياً.

المركز الأول: هاتف "بلاك بيري ستورم"
يعتبر الهاتف الأول اللمسي لشركة بلاك بيري، لكن بتجربته أثبت فشله من ناحية البرمجيات وسوء استخدام شاشته اللمسية، لكن في الوقت ذاته حقق وقت طرحه عام 2008 مبيعات لا بأس بها، باعتبار شركة بلاك بيري علامة قوية آنذاك وبمساعدة قوة شركة الاتصالات الأمريكية "فيرايزون".