بالفيديو والصور.. أشهر 10 سفاحين في الشرق الأوسط

عمل كسائق سيارة أجرة ليقبض على ضحاياه الإناث وكان يحرق جثثهن حتى يصعب التعرف عليهن، حيث قتل في إحدى المرات أما وابنتها البالغة من العمر 9 سنوات، فيما طعن ضحية أخرى 30 مرة، وتمكنت الشرطة من اعتقاله في مركز تجارى بعد تطابق ملامحه مع صورة وصفتها ضحيتين للشرطة.

في النهاية حكم عليه بالإعدام 10 مرات والجلد 214 مرة، وقد أعدم بالقرب من المكان الذي قتل فيه ضحاياه بحضور نحو 20 ألف شخص.

نفذ الطائى عمليات القتل لحساب جماعة أنصار السنة مقابل 100 دولار عن كل عملية قتل، كما كان يعالج أعضاء الجماعة ويساعدهم على الهرب من المستشفى، وعلمهم كيفية تزوير الوثائق ليثبتوا أن الجنود الأمريكيين هم من أطلق النيران عليهم وبذلك يضمنون العلاج في مستشفى الموصل.

كان أول ضحاياه الملازم العراقي أرجمان وقتله بعد أن فصل عنه جهاز التنفس ليلًا، تلاه قتل 4 من جنود الحرس الوطني العراقي بعد حقنهم بعقار الفاليوم، والفولتري، وغيرهما من العقاقير المميتة في بعض الحالات، وتم إلقاء القبض عليه في مارس 2006 بعد نجاح رجال الأمن في إسقاط أحد كبار قادة جماعة أنصار السنة.

هرب بلال وسوزان إلى ليبيا عام 1998 بعد اكتشاف مخططهما، لكن تم القبض عليهما وتسليمهما إلى الأردن، حيث حكم على بلال بالإعدام لقتل 7 أشخاص من أصل 12، بالإضافة إلى السجن مدى الحياة مع الأشغال الشاقة المؤبدة، أما زوجته فقد أدينت بقتل شخص واحد وحصلت على حكم بالإعدام الذي خفف بعد ذلك إلى السجن المؤبد.

استقطب سعيد الضحايا إلى منزله، حيث كان يقوم بخنقهن بالحجاب ثم يغطى أجسادهن بالعباءات ويلقى بهن في الشارع.

وعندما تعثر الشرطة على الجثة يعود سعيد مرة أخرى إلى مسرح الجريمة متفاجئا حتى أنه كان يساعد الشرطة في حمل الجثة إلى سيارة الإسعاف.

وفقا للشرطة الإيرانية، قتل سعيد 150 شخصا، عثرت منهم على 19 جثة فقط، وادعى أنه بدأ بقتل العاهرات بعد أن أخطأ سائق في زوجته ووصفها بالعاهرة، وصدر ضد هنائي حكم بالإعدام شنقًا ونفذ الحكم في 17 أبريل 2002.

بعد ذلك قتل 3 أشخاص وجرح اثنين آخرين لأنهم شهدوا ضده في المحكمة، كما قتل شخصا آخر يعيش في منزل والديه.

أعيد القبض عليه في نوفمبر 2013 ودخل السجن، وتمكن من الهرب في يناير خلال ساعات الزيارة إلى مدينة أضنة وحاول عبور الحدود إلى سوريا، لكن تمكنت الشرطة من القبض عليه في منزل أحد أصدقائه بأنطاليا ومعه مسدسا وقائمة بها أسماء 10 أشخاص يخطط لقتلهم.

كانا يصعدان سيارات الأجرة ليلا ويجلس جورج بجانب السائق ويجلس ميشيل في الخلف وبمجرد الوصول إلى مكان بعيد يطلب جورج الخروج من السيارة ليتمكن من قضاء حاجته، في اللحظة التي يفتح فيها جورج الباب ويخرج من التاكسي، يطلق ميشيل النار على رأس السائق، ثم يقومان بسرقة الجثة وإشعال النار بالسيارة، وفى بعض الأحيان يلقيان بالجثة على الطريق ويستخدمان السيارة لنقل الضحايا الآخرين.

وبعدما توصلت أجهزة الاستخبارات اللبنانية لحقيقة السفاحين قامت بتجنيد سائقي تاكسي لإيقاع الشقيقين، ولكنهما نجحا في الفرار من أحد المجندين بعدما أوقع بهما، ثم ألقى القبض عليهما عن طريق تتبع هاتف أحد الضحايا كان السفاحان قاما ببيعه، وتم القبض على الشقيقين وثلاثة آخرين مشتبه بهم، حتى اعترف ميشيل في النهاية بأنه وأخاه هما المتورطان في جرائم القتل المتتالية، وتمت محاكمة السفاحين أمام محكمة عسكرية وحكم عليهما بالإعدام.

كان معظم ضحاياها من المسنات وتتصيدهن من أمام المساجد، وبمجرد أن يدخلن السيارة تمدحهن ثم تعرض عليهن مشروبا لتخديرهن ثم تخنقهن حتى الموت وتسرقهن، وفى إحدى المرات استعادت ضحية وعيها وأنهت ماهين حياتها بعصا من الحديد.

ألقت الشرطة الإيرانية القبض على ماهين بعد فرار إحدى ضحاياها واعترفت بمسئوليتها عن هذه الجرائم من أجل الحصول على المال، وادعت أنها استوحت بعض الأحداث من روايات الكاتبة "أجاثا كريستى" التي تحظى بشعبية كبيرة في إيران، ثم حكم عليها بالإعدام شنقا.

وبمجرد وصولهن إلى المشرحة يبدأ الملاكم السابق بقتل ضحاياه بيديه العاريتين ويقطع أرجلهن وأيديهن وينقعهن بمواد كيميائية، ثم يدفن باقى رفاتهن لكن يحتفظ بالعظام كتذكار.

اعتقلت الشرطة اليمنية السفاح بعد العثور على 21 جثة مدفونة في فناء المدرسة وملقاة في بالوعات الصرف الصحى.

واعترف آدم في البداية بقتل 16 فقط، لكنه أوضح بعد ذلك أنه قتل 51 امرأة في اليمن والأردن ولبنان والكويت منذ عام 1975، ثم تراجع عن أقواله في وقت لاحق واعترف بمقتل اثنين فقط، حيث ادعى أنه لم يستطع مقاومة رغبتة في قتل النساء الجميلات وإرسالهن إلى الجنة.

أعدم في النهاية رميا بالرصاص بالقرب من المدرسة بالإضافة إلى 40 جلدة لجريمة شرب الخمر.