مي عز الدين و5 أسرار عن حياتها الخاصة
جي بي سي نيوز-: تداول النشطاء عبر مواقع التواصل الإجتماعي صورة قديمة للنجمة مي عز الدين تظهر فيها مرتديةً زي الراهبة الأمر الذي أثار موجة من الجدل والتساؤلات حول ديانتها الحقيقية ومعتقداتها.
في ما يلي ننقل لكم توجه مي الديني الحقيقي كما ونعرض لكم بعض أسرارها الخاصة والعائلية التي كشفتها بنفسها في وقتٍ سابق.
بصراحةٍ مُطلقة، كشفت الشابة في إحدى مقابلاتها الصحفية أنّها شابة مسلمة على الرغم من أنّ والدتها مسيحية كما وأشارت إلى أنّ الأخيرة كانت تعاقبها في صغرها متى كانت تمتنع عن الصلاة أو قراءة القرآن أو عندما كانت ترفض التقيّد بالصوم في شهر رمضان الفضيل.
وأعلنت مي أنّ والدتها مسيحية إلّا أنّها لم تحاول يوماً تربيتها تبعاً لديانتها الخاصة، إذ أنّها مقتنعة بأن على كلّ شخص أن يحافظ على الدين الذي حمله منذ لحظة ولادته.
من ناحية أخرى، وفي ما يتعلّق بحياتها العائلية، كشفت مي بنفسها أنّها مقرّبة جداً من ابنة زوجة والدها التي تُدعى هبة والتي تعتبرها بمثابة شقيقتها الحقيقية وتناديها "ماما" نظراً إلى حبها وإحترامها الكبير لها.
ومتى تكون بعيدة عن موقع التصوير، تترك النجمة الجميلة بشرتها لترتاح من المكياج ومساحيق التجميل كما وتمضي أوقات فراغها في المطبخ تحضر ألذ الأطباق والحلويات.
في سياقٍ منفصل، إعترفت الممثلة المعروفة أنّ إسمها الحقيقي هو "مهيتاب"، إلّا أنّها فضلت إستبداله بـ "مي" لأنّه أكثر بساطة وذلك بهدف التقرب من كافة فئات المجتمع بصفتها فنانة تقدم أعمال لكلّ الناس.
هذا ويستغرب الكثيرون عدم إرتباط هذه الممثلة التي تتمتع بملامح ناعمة حتى الآن، على الرغم من أنّها جسّدت قصص حب عديدة في أفلامها كان أبرزها "عمر وسلمى" إلّا أنّها تبرر ذلك قائلةً أنّها تبحث عن الرجل الذي يؤمن لها الحب والأمان.
مواضيع ساخنة اخرى
- لمزيد من الأخبار تواصل معنا عبر :
- تابِع @jbcnews