مؤشر السعادة
أجمع ضيوف ندوة السعادة والرياضة، التي أقامها مجلس دبي الرياضي، على أنهم عايشوا مع الرياضة أجواء من السعادة في الماضي والحاضر، تضاعفت مع إنجازات منتخبات الوطن، وأن العمل على إسعاد الآخرين القريبين منهم يتسع ليشمل سعادة كل المجتمع.
ورغم أن السعادة مفهوم نسبي يختلف من شخص لآخر، ومن بيئة لأخرى، ومن جنسية لأخرى، فإنها تبقى رفاهية وحلماً بعيد المنال لشعوب همها الأول البحث عن الطعام أو المسكن أو الأمن، ونتمنى أن يكرم الله بلادنا دائماً في العالمين العربي والإسلامي، بما يحقق لهم الرضا والأمن والأمان والسعادة.
وإذا كان مؤشر دبي للسعادة يعتبر الرياضة المحرك الأساسي في المؤشر، فقد نجح مجلس دبي الرياضي في قياس مؤشر السعادة في بعض فعالياته العام الماضي، خصوصاً في مؤتمر دبي الرياضي للاحتراف، وتجاوز المؤشر 85 % حول اعتقاد العينة المشاركة بأن ممارسة أو متابعة كرة القدم هي أهم أسباب شعورها بالسعادة.
ولم تلبث المناقشات الهادئة أن أصابتها السخونة، مع التطرق إلى النفقات الباهظة التي يتم إنفاقها على النشاط الكروي في أغلب الأندية، والجدل حول تشفير البث التلفزيوني للدوري وتلك حكاية أخرى.
بدون عنوان
* تأهُّل منتخب التانغو بجدارة لنهائي بطولة «كوبا أمريكا» بعد اكتساح باراغواي بالستة، يشير إلى أنه في الطريق لانتزاع اللقب الغائب منذ ربع قرن.
(المصدر: الرؤية 2015-07-02)
مواضيع ساخنة اخرى
- لمزيد من الأخبار تواصل معنا عبر :
- تابِع @jbcnews